-

بينها دولة خليجية غير السعودية.. توقعات مزلزله

(اخر تعديل 2024-09-09 15:37:03 )
بواسطة

في انتظار آلاف الأشخاص وملايين المشاهدين في العالم العربي توقعات ليلى عبد اللطيف لعام 2023.

تعرض الخبيرة اللبنانية في علم الفلك والأبراج توقعاتها في حلقة خاصة من برنامجها التلفزيوني في ليلة رأس السنة. وقد قدمت لنا توقعات مهمة للعام الجديد.

وصفت عام 2023 بأنه سيكون متناقضًا بين العنف والسلام، وأكدت أنه سيحدث تغيير في قوانين بعض الدول العربية المتعلقة بخدمة الناس والمجتمع، بالإضافة إلى إقامة مشاريع دعم الشباب. هذه التوقعات ستؤثر على العديد من البلدان العربية.

بالنسبة للمملكة العربية السعودية، توقعت ليلى عبد اللطيف عامًا مليئًا بالازدهار والتنمية الاقتصادية غير المسبوقة في عهد محمد بن سلمان، ولي عهد المملكة والحاكم الفعلي. وقد تمت الإشادة به أكثر مما كانت عليه مع محمد بن زايد. وهناك تفسيرات مختلفة لهذا النجاح، وقد تم ذكرها من قبل النشطاء الساخرين.

أما بالنسبة للبنان، قدمت ليلى عبد اللطيف سلسلة من التوقعات لشخصيات لبنانية بارزة، مثل رئيس مجلس النواب نبيه بري، وتنبأت بتغييرات في السياسة اللبنانية ومستقبل البلاد. وتوقعت أن يكون لبنان مركزًا للتغيير والتحول في المنطقة.

توقعت ليلى عبد اللطيف أن يشهد لبنان في عام 2023 تغلباً على الظروف الصعبة التي سيواجهها، واستقرار العملة مقابل الدولار الأمريكي، ونصحت بشراء الشقق والأراضي، مشيرةً إلى أن لبنان سيصبح من أهم مراكز السياح مثل دبي.

توقعت ليلى عبد اللطيف، العالمة الفلكية المعروفة بلقب سيدة التوقعات، تنبؤات جديدة لعام 2023 في جمهورية مصر العربية. وتشمل هذه التنبؤات تغيير بعض القوانين المتعلقة بخدمة الناس والمجتمع، وإقامة مشاريع داعمة للشباب، وتحويل مصر إلى مركز إقليمي للطاقة، والمساهمة في عالم إنتاج السيارات الخضراء، وإعلان حدث طبي غير مسبوق يجذب الإعلام الدولي والعربي، وظهور فيلم أو مسلسل يجسد حياة الفنان الراحل عمر الشريف وفاتن حمامة. وأيضًا، تتوقع ليلى عبد اللطيف أن يتسلم محمد صلاح الكرة الذهبية.

شيرين ستتعافى بالتأكيد. على الرغم من أن توقعات الفلكية اللبنانية ليلى عبد اللطيف للعام 2023 كانت متشائمة وكارثية، إلا أن توقعاتها للإمارات توقعت الخير والازدهار والتطور. بدا وكأن الإمارات لم تكن جزءًا من هذا الكوكب المظلم الذي تنبأت به العديد من التوقعات السلبية.

توقعت ليلى عبد اللطيف أن الإمارات ستشهد لقاءات عربية ودولية مهمة، نتيجة للأحداث الكبرى التي ستحدث في المنطقة. وتوقعت أيضًا أن يتم تكليف الشيخ محمد بن زايد بمهمة حساسة تشمل العراق وسوريا وليبيا. هذه التوقعات الجريئة تعكس رؤية ليلى للدور القيادي الذي ستلعبه الإمارات في المنطقة.

وفقًا لتوقعاتها، ستكون مهمة الشيخ محمد بن زايد لها تأثير إيجابي على الشعوب في الدول العربية. وستلعب الإمارات دورًا هامًا في تحقيق التوازن الإقليمي في المنطقة، خاصة بين العراق وإيران. توقعت أيضًا ليلى أن مدينة صغيرة في الإمارات ستشهد زيادة كبيرة في عدد السياح، مما سيجعلها مركز اهتمام عالمي. وستكون هذه المدينة مصدر إلهام للكثيرين.

وفي شهر رمضان، توقعت ليلى أن يقوم الشيخ محمد بن زايد بمبادرة إنسانية بإصدار عفو عام عن بعض الشباب الذين لم يرتكبوا جرائم خطيرة، بهدف منحهم فرصة ثانية لتحسين حياتهم. هذه المبادرة الإنسانية ستكون لها تأثير إيجابي على الشباب وستعزز فرصهم في المستقبل.