علامات تظهر على المرأة التي تحب المعاشرة الزوجية بشكل كبير، بحسب علم النفس وخبراء لغة الجسد فإن علامات المرأة الحارة الحقيقية لا تنعكس في حجم مفاتن المرأة أو جمالها أو تناسق جسدها، وهناك علامات معينة تظهر على المرأة التي تحب المعاشرة الزوجية كثيراً، حيث أن الكثير من النساء يخجلن من الإفصاح عن رغباتهن واحتياجاتهن على الفراش، لذلك يجب على الزوج أن يكون خبيراً بالتعامل مع المرأة ويفهم رغباتها دون أن تفصح هي عن ذلك، خصوصاً فيما يتعلق بالعلاقة الزوجية لأن ذلك مفتاح للسعادة الأسرية، وفي هذا المقال سوف نكشف لك عزيزي الرجل عن 4 أشياء تظهر على المرأة الحارة والمحبة للعلاقة الحميمة بشكل كبير.
5 علامات على المرأة التي تحب العلاقة بشكل كبير
يقع الكثير من الرجال في تصور خاطئ عندما يربطون بين العلاقة بين شكل المرأة ومظهر جسدها وبين سخونتها.
فيظنون أن المرأة الحارة هي التي تشبه الممثلات اللاتي يؤدين أدوار الإغراء الجنسي، أو عارضات أزياء الملابس النسائية الداخلية، أو الممثلات الإباحيات.
وقد كشف علم النفس عن 4 علامات يمكن للرجل أن يتعرف من خلالها على الرغبات الجسدية للمرأة سواء كانت مولعة بالجماع أم لا، وهذه الصفات أو العلامات هي كالتالي:
العلامة الأولى: المرأة القصيرة ذات الجسد الممتلئ، عادةً ما يكون هذا النوع من النساء لديهم رغبة كبيرة في المعاشرة الزوجية.
العلامة الثانية: المرأة السمراء تكون في الغالب محبة للجماع بشكل كبير جداً.
العلامة الثالثة: المرأة التي لديها فم مفتوح بشكل كبير وانفها كبير، فهذه المرأة تحب الجماع كثيراً.
العلامة الرابعة: المرأة التي تنظر طويلاً في عيون الرجل تكون محبة للعلاقة الحميمة بشكل كبير.
العلامة الخامسة: المرأة التي لديها شامة على الجانب الايمن بالقرب من شفتها العليا، وعندما تبتسم تظهر شقوق طفيفة على الخدين على حوافي شفتيها هذه علامة على أن هذه المرأة تحب الجماع كثيرا.
مواصفات المرأة الباردة
بعد أن تعرفنا على علامات المرأة الحارة، سوف نتعرف الأن على المرأة الباردة، والبرود الجنسي في علم النفس يعني عدم قدرة المرأة على بلوغ النشوة أثناء الجماع.
ويشمل مصطلح البرود الجنسي ثلاث مشاكل مميزة يعترف بها المعالجون الجنسيون وهي:
• عدم القدرة على تجربة استجابة جنسية من أي نوع
• القدرة على تحقيق الإثارة الجنسية إلا بصعوبة كبيرة (نقص الرغبة الجنسية)
• عدم القدرة على الوصول إلى النشوة الجنسية.
قد يكون لفشل الاستجابة الجنسية عند الإناث – كما هو الحال في الذكور – أسباب جسدية محددة؛ كما يحدث للنساء اللواتي يعانين من تقلصات مهبلية (تشنج مهبلي) أو ألم (عسر الجماع) أثناء محاولة الجماع.
وكذلك قد تتأثر الاستجابة الجنسية الأنثوية لأسباب نفسية بحتة، تنجم عن صراعات عاطفية خارج العلاقة الجنسية أو بسبب القلق والضغوط الأخرى داخل العلاقة.