نشر اليوم رئيس الحكومة الأسبق، مولود حمروش ، مساهمة في جريديتي الوطن و الخبرـ دافع فيها عن الحراك الشعبي  الذي هو في ” في مسار تأسيسي كل يوم جمعة، وشبابه الجامعي كل ثلاثاء منذ أكثر من ستة

  إنّها ثورة و رفض لنظام عسكري ساد منذ 1962. نضال سلمي أحدث القطيعة مع عنف سياسي متفشي. مقاومة متضامنة ضد مناورات و تلاعبات خفيّة طالما أجهضت النضالات الديمقراطيّة. تنديدات شعبيّة فوريّة لتجاوزات

مرّة أخرى يطلّ علينا الدكتور سعيد سعدي بمساهمة أسبوعية قيّمة يحتاج لها الحراك الشعبي الراهن، خاصة و أنها نابعة من رجل يحمل على أكتافه أكثر من نصف قرن نضال من أجل الحريات و الديمقراطية و تاسيس

مساهمات الدكتور سعدي تقطر ،هذه الأيام التاريخيّة، على المواطنين كذرات المطر لتسقي الثورة الشعبيّة أفكارا جديدة و متجددّة، تسمح للشباب الجزائري بمواصلة مسيرته دون فقدان البوصلة. وقد ذكّر الدكتور

في مساهمة فكرية جديدة، أوضح الدكتور سعيد سعدي أن وقت اللعب فوق حبلين قد ولّى، و أن ساعة تحديد الخيار قد دقت. فليس أخلاقيا أن يضلّ المرأ يأكل الخرفان مع الذئاب و يبكي مع الرعاة. و دعا الدكتور سعيد

كما عوّدنا عليه منذ بدأ الحراك الشعبي، نشر اليوم الدكتور سعيد سعدي، المناضل الحقوقي الذي يحمل فوق أكتافه أكثر من خمس عشريات نضال من أجل الديمقراطية و حقوق الإنسان و الحريات، مساهمة جديدة تضع

بادر اليوم الدكتور سعيد سعدي بمساهمة فكرية أخرى يثري بها النقاش الدائر حول كيفيات الخروج من الأزمة. و قام بتشريح علاقة الشعب بالجيش و ما يتوجب على الشعب القيام به لمرافقة الجنود إلى مكانتهم

في هذه اللحضات الحرجة التي يمر بها الحراك، مساهمة سعيد سعدي، هذا الثلاثاء، جد مهمة لتنوير الرأي العام الوطني حول ما يجري حقيقة في أرض الواقع، و لترشيد الحراك نحو ما يضمن له نجاحا كاملا أمام

ألقى الدكتور سعيد سعدي ، يوم الخميس الماضي ، محاضرة قيّمة في جامعة تيزي وزو، تطرّق فيها لجذور الانتفاضة الشعبية الحالية ، و وضع موازنة جد هامة بين ما حدث في حركة أفريل 1980 و ما يقوم به حراك

” الثورة الجزائرية غير مقترنة بالقاهرة ، و لا لندن، و لا موسكو، و لا واشنطن”* ( مؤتمر الصومام، أوت 1956 ) (*) نستطيع أن نضيف اليوم : و لا باريس. المعجزة التي تتجدد في هدوء كل أسبوع