-

حقيقة الأخبار المتداولة حول طلاق الامير حسين

حقيقة الأخبار المتداولة حول طلاق الامير حسين
(اخر تعديل 2024-09-09 15:37:03 )
بواسطة

طلاق الامير حسين ورجوة ال سيف هو ما يبحث عن حقيقته كل من تابع حفل الزفاف الأسطوري الذي أقيم لهما في مطلع يونيو الماضي، وخاصًة بعد انتشار صور للاميرة رجوة غير متوافقة مع تقاليد وعادات العائلة الحاكمة. فقد تصدرت رجوة ال سيف تريند غوغل في فترة الخطوبة بصورتها التي انتشرت مع شاب اجنبي. ثم عادة للتصدر التريند بصورتها بلباس السباحة خلال شهر العسل، والتي صرح البعض بأنها مسربة وتم تصويرها بدون علمها. سنناقش هذه التفاصيل خلال سطور هذا المقال عبر وكالة صفا.

حقيقة طلاق الامير حسين ورجوة ال سيف

إن حقيقة طلاق الامير حسين ورجوة ال سيف غير محددة رسميًا لغاية هذه اللحظة، فلم يتم تأكيد حقيقة الطلاق من قِبل أي مصدر رسمي للديوان الملكي. حيث أن إيقاف وتأخير مراسم الزواج في السابق، وكذلك ظهور الأميرة رجوة في آخر صورة رسمية لها مع زوجها الامير حسين والأميرة رانيا والملك عبد الله الثاني وهي بدون مكياج آثار الضجة وجعل الجمهور يشك بأنها تعيش حالة من الاكتئاب وعدم القدرة على التأقلم مع عاداة وتقاليد الأسرة الحاكمة.

سبب طلاق الامير عبدالله ورجوة ال سيف

إن سبب طلاق الامير حسين ورجوة من المرجح بأنه يعود إلى الصورة التي التي جمعت الاميرة رجوة بشاب اجنبي. حيث اعتقد البعض بأن هذا الشاب هو لويس سبنسر ابن شقيق الأميرة ديانا. وقد أحدثت هذه الصورة ضجة كبيرة في الشارع الأردني، الذي عبر عن استياءه من هذا التصرف الغير لائق بزوجة أمير الأردن.

صورة الاميرة رجوة برفقة شاب اجنبي

لوحظ أن صورة ملكة الأردن المستقبلية رجوة ال سيف برفقة شاب اجنبي، قد انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي وأحدثت ضجة كبيرة في الأرجاء. حيث كانت ترتدي رجوة قبعة مقلوبة وقميص OBEY إلى جانب الشاب الذي كان يرتدي قميص جامعة سيراكيوز الشهيرة. بينما علق البعض بأن هذه الصورة قديمة وتعود لأيام الدراسة وأن هذا الشاب ما هو إلا زميلها في الجامعة. وتبقى كل هذه توقعات إلى حين أن تنفيها أو تؤكدها الأميرة رجوة.

تعليق رجوة ال سيف على صورتها مع الشاب الاجنبي

لم تبدي رجوة ال سيف أي تعليق على صورتها المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي جمعتها مع صديقها في الجامعة بلويس سبنسر. كما أن الامير حسين التزم الصمت أيضا، فلم يقم أي منهما بنفي صحة هذا الخبر أو تأكيد حقيقته. في حين أن الشعب الأردني ما زال ينتظر الرد الصريح على ذلك.