كشفت العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف، عن توقعاتها الجديدة التي تنبأت بحدوثها بداية العام الجديد 2024، وحذرت من أسوا كارثة ستضرب عدد من الدول العربية خلال الفترة القادمة حسب قولها.
وفي سلسلة توقعات جديدة نشرتها عبر قناتها على اليوتيوب، قالت ليلى عبد اللطيف أن العام الجديد 2024 سوف يكون مقلق وسيشهد العديد من الأحداث المؤسفة والمقلقة.
واضافت أنها ترى بأن حدث مؤسف ومرعب سوف يضرب العديد من دول العالم، بما في ذلك بعض الدول العربية، وسوف يؤثر على تلك الدول بشكل عام، داعية الجميع لتخزين الغذاء والدواء والاستعداد للتوقع الذي تتنبأ بحدوثه ما بين عام 2024، وعام 2025م.
كما كشفت في توقعاتها الجديدة ان لبنان سوف تشهد خلال الفترة القادمة عملية اغتيال مؤسفة تطال شخصية بارزة هو وأفراد أسرته، موضحة أن ذلك سيؤدي إلى حدوث بلبلة وحالة من الفزع بين الناس.
وتوقعت ليلى عبد اللطيف أن يكون موسم الشتاء لهذا العام شديد جداً وسوف تتساقط الثلوج في بعض الدول، متوقعةً سقوط العديد من القتلى جرا ذلك.
توقعات ليلى عبد اللطيف لعام 2024
توقعت العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف أن تشهد العديد من الدول الأوروبية خلال الفترة المقبلة كوارث طبيعية، مثل ألمانيا، إيطاليا وفرنسا، موضحةً أن الطبيعة قد تلعب دورًا حاسمًا في هذه الدول خلال العام المقبل.
وفي الشأن الأفريقي، تنبأت بحدوث انقلابات وحروب أهلية في بعض دول أفريقيا، مما يدق باب الخطر حول مستقبل الاستقرار في القارة السمراء.
وبالعودة إلى الشرق الأوسط، توقعت ليلى عبد اللطيف، تصاعد التوترات في منطقة الجنوب اللبناني، مما يثير التساؤلات حول مستقبل الاستقرار في هذه المنطقة.
أما في أمريكا، فتنبأت ليلى عبد اللطيف، وقوع أحداث مؤسفة في الولايات المتحدة الأمريكية، مما قد يخلق حالة من الخوف والرعب يبدو أن هذه التوقعات تحمل في طياتها بعض الغموض وتشير إلى تحديات كبيرة قد تواجهها البلاد
وفي الشأن الإيراني أيضاً قالت ليلى عبد اللطيف أنها ترى طائرات ايرانية مسيرة تحمل صواريخ، موضحةً أنها هدف تلك الطائرات مجهول ولم تستطع قرأته لكنها ترى الدخان الأسود يغطي المكان.
واضافت أنها ترى أيضاً طائرات حربية إيرانية تحلق في الأجواء بشكل مفاجئ، وتساندها مضادات الطيران من الأرض.
وتوقعت ليلى عبد اللطيف ان تشهد الفترة المقبلة خروج سفن حربية ايرانية في المياة الإقليمية، وهو ما سيشكل قلق وترقب في بعض دول العالم.
كما توقعت العرافة اللبنانية، ان تشهد الفترة المقبلة انتشاراً للأمراض والأوبئة، مما يتطلب استعدادات مكثفة على المستوى العالمي لمواجهة هذه التحديات.