في واحدة من القضايا المُثيرة للجدل التي رجّ لها الشارع السعودي هي ما بدأت بذهاب إحدى السيدات في المملكة العربية السعودية إلى محامي؛ ذلك من أجل أن يرفع لها دعوى خلع بسبب التعقيدات التي أحاطت بخطوة الطلاق وديًا.
المحامي قبل طلب طلبها برفع دعوة على زوجها
بالفعل استجاب لها المحامي ورفع لها الدعوى بل وفاز بها والآن أصبحت المرأة حرة، إلا أن الصدمة غير المتوقعة هو عندما راسلها من أجل المطالبة بباقي المستحقات أو أتعابه في تلك القضية.
طلب المحامي مستحقاته اتفاجئ برد فعلها ووجهة له تهمة خطيرة
إذ جاء ردّ المرأة على المحامي عندما طالب بمستحقاته أنها لن تدفع له أي أتعاب، ليس هذا فقط بل أكدت له على أن الصلح بينها وزوجها قد تم بالفعل وأنها سترفع ضده دعوى تخبيب، لتُنهي رسالتها بتهمة أخرى وهي أنه لا يخاف الله.