-

“أهانت رجولتي في غرفة النوم “.. زوج سعودي يفضح

“أهانت رجولتي في غرفة النوم “.. زوج سعودي يفضح
(اخر تعديل 2024-09-09 15:37:03 )
بواسطة

“أهانت رجولتي في غرفة النوم “.. زوج سعودي يفضح زوجته المسترجله ويكشف ما تفعل به كل ليلة على الفراش، حيث عرض الزوج السعودي مشكلته في أحد المواقع الاستشارية، موضحاً أنه يعاني من أفعال زوجته المسترجله التي تتعمد إهانته والإنتقاص من رجولته، وترفض ان تسمع كلامه او الاعتراف بخطائها مهما كان الأمر.

أهانت رجولتي في غرفة النوم


قال الزوج في رسالة بعثها لأحد المواقع الاستشاريّة، أنه مازال حديث عهد بالزواج ولم يمضي على زواجهما سواء 7 أشهر فقط، إلا أن زوجته تتعمد إهانته في غرفة النوم والإنتقاص من رجولته.

واضاف الزوج أن زوجته عنيده جداً وترفض ان تسمع كلامه، وكثيرة المشاكل، ولا تعترف بغلطها ولكنها تحمله الخطأ في كل مرة تحدث فيها مشكلة، مشيراً إلى أنه يتقبل تحمل الخطأ في كل مرة حتى لا تتفاقم المشكلة.

واوضح الزوج ان المشكلة الأخيرة التي حدثت بينهما كانت كبيرة وكانت غرفة النوم مسرح حدوثها، موضحاً أن زوجته بدات باهانته وشتمه ورفعت صوتها عليه، فحاول أن يرد عليها بنفس طريقتها حتى يردعها وتتوقف عن الصياح لكنها زادت في ذلك.

وأضاف الزوج أنه لم يستطع تحمل صراخها وشتمها فطلب منها أن تخرج من غرفة النوم لكنها رفضت واستمرت في الصياح فقام بدفعها إلى خارج الغرفة، وهو ما جعلها تكشر عن أنيابها، وتحمل ملابسها وتستعد لمغادرة المنزل والتوجه إلى منزل أهلها، لكن زوجها منعها من ذلك وقام بدفعها مرة أخرى على السرير فتفاقمت المشكلة وأصرت على مغادرة المنزل والذهاب إلى منزل أهلها وهو ما حدث بالفعل.

وقال الزوج أن زوجته ذهبت إلى منزل أهلها وقالت لوالدها أنه ضربها وشتمها، فوقف والدها بصفها ورفض اعادتها لزوجها وطلب منه أن يقوم بتطليقها.

وطلب الزوج السعودي من الاستشاريين والمتابعين في الموقع ان ينصحوه ويرشدوه إلى الحل السليم والخطوة الصحيحة التي يجب أن يقوم بها لحل مشكلته.

لا بد من مواجهة نهائية

أخصائية في علم النفس والتثقيف الصحي نصحت الزوج السعودي بضرورة مواجهة زوجته المواجهة النهائية قبل الطلاق، على ان يصارحها في تلك المواجهة ويوضح لأهلها بأنه لم يضربها وأنها اهاته وشتمته وقللت من احترامه، فاذا اعترفت بالذنب واعتذرت منه فذلك خير، واذا رفضت واصرت على عنادها فليس امامه سوى الطلاق.

بدورهم الكثير من زوار الموقع نصحوا الزوج بأن يطلقها حتى لا يتعب بقية حياته ويندم بعد فوات الأوان، مؤكدين بأنها لن تغير طباعها ما دام والدها ضعيف الشخصية ويقف بصفها ويسمع كلام والدتها وينفذ طلباتها.