لا تزال صور الأميرة رجوة الحسين، التي انتشرت بسرعة خلال تواجدها في منتجع سياحي على البحر، مع زوجها ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، تتصدر الترند ولا زال مصدر هذه الصور غير معروف.
الصور تسببت بانتقادات للعروس الجديدة لا قيمة لها، على الرغم من أن كثيرين أشاروا إلى انها لم تفعل أي شيء مخجل، وأن هذه الصور سربت من دون إرادتها، كما انها كانت تمضي شهر العسل بعيداً عن أعين الصحافة.
أما عن هوية مسرب هذه الصور، فلا زالت غير مؤكدة، في وقت أن البعض اشار الى ان احد الموجودين في المنتجع، هو من صورهما من دون علمهما، وسرب الصور، لكن لم يعرف إن كان زائراً أو موظفاً، في وقت أن العائلة الملكية تبحث عن اجابات حول هذا الموضوع.