هناك الكثير من التساؤلات التي تدور حول الطريقة التي يمكن خلالها حجز التذاكر من وإلى المدينة المنورة وجدة عبر قطار الحرمين، فهو من أقوى القطارات التي تتواجد بين أراض المملكة التي له الكثير من المميزات التي سنتناولها معاً عبر ما يلي من فقرات.
من وإلى مكة وجدة أسعار تذاكر قطار الحرمين
أسعار التذاكر من وإلى جدة والمدينة المنورة أكثر التذاكر التي يتم التساؤل عنها، فإن كنت من الأشخاص الذين يبحثون عن تلك الأسعار ستتلقاها خلال ما يلي من نقاط:
- من مكة إلى جدة 111.55ريال سعودي لدرجة رجال الاعمال.
- الحجز الاقتصادي من مكة إلى جدة يكون بسعر 69 ريال.
- درجة رجال الأعمال من وإلى المدينة المنورة وجدة من التذاكر التي تصل سعرها إلى 380.65ريال سعودي.
- الحجز الاقتصادي من المدنية المنورة إلى مكة 172.50 ريال سعودي.
طريقة حجز قطار الحرمين من وإلى جدة
لكي تتمكن من الحجز الإلكتروني لقطار الحرمين يجب أن تتبع ما يلي من نقاط لتتلخص تلك النقاط في كل من:
- في البداية يجب التوجه إلى الموقع الرسمي لقطار الحرمين من هنا .
- بعدها قم بكتابة كافة البيانات المطلوبة منك بدقة في أماكنها المحددة من قبل الموقع.
- قم باختيار المحطة التي ستقوم بالانطلاق منها.
- ومن ثم أخر المحطة التي تود الوصول لها.
- واختر عدد التذاكر الذي تود الحصول عليهم.
- وأضغط على “بحث”.
- ومن الجدول الذي سيظهر امامك قم باختيار التذكرة المناسبة بالنسبة لك.
- وأضغط على “استمر”.
- في هذه الخطوة قم باختيار المقعد المناسب بالنسبة لك.
- وأكمل باقي خطوات الحجز بكتابة البيانات الخاصة بك في أماكنها المحددة واتبع باقي الخطوات لإتمام الحجز.
- الخطوة الأخيرة هي سداد الرسوم المطلوبة من ثمن التذكرة.
مميزات السفر بقطار الحرمين
هناك مجموعة من المميزات التي ستتلقاها بمجرد أن تقوم بالحجز أو السفر من خلال قطار الحرمين، فمن بين هذه المميزات ما يلي:
- توفير الخدمات المجانية كالأنترنت في السفر عبر قطار الحرمين.
- أعلى مستوى من الأمان والراحة.
- المقاعد المميزة والمريحة التي تسهل التنقل على الأشخاص.
- السرعة العالية التي تجعل التنقل بين المحافظات من أسهل ما يكون.
- البعد عن الازدحام المروري.
وفرت الفقرات السابقة الكثير من المعلومات التي يجب أن تتوافر لك إن كنت من الأشخاص المحبين للسفر من خلال قطار الحرمين، فهو من القطارات المميزة السريعة التي لها الكثير من المميزات التي تم عرضها خلال الفقرة الثانية لهذا المقال.
