نشر صانع محتوى على يوتيوب قصة لمُسن سعودي بدوي خدعه احد الشباب المراهقين بنصيحة قلبت حياته راسآ على عقب، يقول بينما هم مجتمعين واذا بسوالف الأصدقاء كلها عن الزواج وكيف الواحد يعيش ويسعد مع زوجته بطريقته الخاصه قال الاول انه عندما يدخل البيت يجلس مع زوجته يتبادل الحديث ويعيشو لحضات ممتعه؛ بينما قال الاخر انتم ماتعرفو اش هي المتعه الحقيقية نصت الجميع اليه لينتظرو هذا الإبتكار الجديد في العلاقة الحميمة ، المهم قال عندما اوصل البيت اتجرد من جميع ملابسي واجلس مع زوجتي وامارس الحلال بكل متعه.
استمع المسن للنصيحة وحاول يطبقها
هنا انذهل الجميع من كلامه وكل واحد منهم راح في خياله، ذاك يفكر كيف بيكون شكله عندما يسوي هذه الحركه لان فارق سنهم مايسمح انهم يسوونها قد مرت عليهم سنين ولديهم اطفال كبار ، فيشوفونها كبيرة على عمرهم. واحد منهم اتخذ قرار بدون مايتكلم قال بينه وبين نفسه انا اليوم بروح اسويها مع حبيبة قلبي ونحاول نجدد علاقتنا الزوجية بهذا الإبتكار الذي حصل عليه.
يقول بينما هو جالس معانا يتوه ويفكر عقله مو معانا قده يعيش اللحضه من ذاك الوقت لكن ماخبرهم بذالك.
يواصل القصة ويقول اتى المغرب واذا به ينطلق بخطوات غير معتاده ليوصل الى بيته ثم طرق الباب واذا بزوجته تفتح الباب يقول ابتسمت لها حتى كاد توصل الإبتسامه الى اذني يعني “فتح فمه زياده” يقول زوجته لاحضت علي واستغربت تقوله اش فيك يقولها مافي شيء لكن روحي خلي الاولاد ينامون والحقيني غرفة النوم.
يقول الزوجه لاحضت عليه انه مو طبيعي واستمرت مع اطفالها راحت تحاول تخليهم ينامو ونجحت في ذالك نامو الاطفال.
اتجهت الزوجة الى غرفة النوم لتطفي اللقافه الي فيها تبي تعرف اش فيه اليوم وماذا يريد منها المهم وصلت باب الغرفه تمشي بهدو ، وتقدم وجهها لتشوف اش قاعد يسوي.
هنا انصدمت زوجها مفسخ لاول مرة في حياته رجعت للخلف وتفكر ثم عادت لتشوف واذا بها تشوف الموقف ومو مستوعبه مره، يقول كررت النظرات من كثر الصدمه ممكن عشر مرات.
اخيرا اتخذت موقف بطولي اخذت جوالها وتتصل على والد زوجها واخوانه لتخبرهم ان اخوهم قد جنن “مجنون” اتى ابوه واخوانه مسرعين ليدخلو الشقه واذا بها منتظره عند باب الشقه ابتسم وجهها وراح الخوف ، اخذتهم الى غرفة النوم واذا بهم ينطلقو عليه كالسهم وهو مفسخ منتظر شريكة حياته بيمارس معها طقوس حميمية ، انصدم الزوج واذا به يصرخ باعلى صوته خلوني البس استروني مافي فايده كل واحد ماسكه في اتجاه يبون يربطونه .
اخر القصة الزوج يصرخ ويسب لصديقة الذي ادخل هذا الشيء الى عقله وحاول يقنع والده واخوانه وخبرهم بالقصة وتركوه واعطته زوجته الملابس ليستر نفسه ويتحول الجو الى ضحك حتى كاد يغمى عليهم هذي نهاية قصتنا لاتحاول تتعلم شغلات تخليك بنفس الموقف.