في وقتٍ سابق وبالتحديد في شهر مايو خرج الدكتور خالد الزعاق كاشفًا عن واحد من الأحداث الفلكية المهيبة التي ستشهدها المملكة العربية السعودية على وجه الخصوص وأثر هذا الحدث سيشهده جموع المسلمين في كل مكان.
أما الحدث فهو تعامد الشمس على الكعبة المشرفة الذي يصير مرتين في العام؛ حيث تكون المرة الأولى أثناء صعودها لمدار السرطان وذلك في تاريخ 28 مايو.
أما المرة الثانية فتكون أثناء هبوطها إلى خط الاستواء وذلك في تاريخ 16 يوليو، ومن ثم دعا الزعاق المتابعين إلى متابعة هذا الحدث الذي يعد من أهم دلالته هو أن استقبال الشمس في وقت الظهيرة من أي مكان يعني أن المسلم مستقبل للقبلة.
