تُعتبر جامعة الأمير محمد بن فهد من المؤسسات الأكاديمية الرائدة في المملكة العربية السعودية، وقد حققت مؤخرًا إنجازًا بارزًا يُضاف إلى سجلها الحافل بالتميز. حيث احتلت الجامعة المركز بين 201 و300 على مستوى العالم في تصنيف شنغهاي للتخصصات الأكاديمية لعام 2024 في مجال علوم وهندسة الطاقة. هذا الإنجاز لا يُعتبر مجرد رقم، بل هو تأكيد على الالتزام المستمر للجامعة بتطوير برامجها الأكاديمية وتوسيع شراكاتها مع مؤسسات عالمية مرموقة.
تصنيف شنغهاي: تأكيد على التميز
- المركز المرموق: إن احتلال الجامعة لهذا المركز يُعَدّ إنجازًا يستحق الإشادة ويُعزز من مكانتها على الساحة الأكاديمية العالمية.
- جهود متواصلة: يُشير هذا الإنجاز إلى التزام الجامعة بتطوير برامجها الأكاديمية، وتشجيع البحث العلمي، وتعزيز التعاون مع مؤسسات عالمية رائدة.
- مختبرات متقدمة: إن افتتاح مختبرات علمية متطورة واستقطاب كفاءات أكاديمية متميزة يُساهم في ترسيخ مكانة الجامعة كمركز عالمي للبحث والتطوير في مجال علوم الطاقة.
التقدم المتواصل لجامعة الأمير محمد بن فهد: استراتيجية واضحة
- استراتيجية الجامعة: يُعتبر هذا الإنجاز تتويجًا لاستراتيجية الجامعة وخططها المدروسة لتحقيق التميز في التصنيفات العلمية العالمية.
- التقدم في تصنيف تايمز (THE): يتزامن هذا الإنجاز مع دخول الجامعة ضمن قائمة أفضل 251-300 جامعة عالمية في تصنيف تايمز (THE) لعام 2025، مما يُثبت تطورها وريادتها في المجال الأكاديمي.
