بعد تحقق توقعاتها بشأن فلسطين، وما يحدث، كشفت العرافة اللبنانية الشهيرة “ليلى عبد اللطيف”، عن أخطر ما سيحدث في آخر شهر من 2023.
وقالت ليلى عبد اللطيف، ان الأشهر المتبقية من عام 2023 ستكون من أخطر الفترات التي ستشهدها منطقة جنوب لبنان، وخاصة مدينة صيدا، فالأحداث المقبلة قد تكون أسوأ وأصعب نتيجة تصاعد الاشتباكات، وتشمل أكثر من طرف فلسطيني”.
تحدثت العرافة اللبنانية الشهيرة ليلى عبد اللطيف في مقطع فيديو سابق عن حادثة مفزعة ستشهدها إحدى الدول وستكون حديث العالم أجمع.
وقالت في توقعاتها السابقة عبر قناة “الجديد” اللبنانية، أن أحد المستشفيات سوف يتعرض لانفجارات وقصف جوي، وسوف يسقط على أثر ذلك الكثير من الضحايا وسوف تصبح هذه الحادثة حديث وسائل الإعلام في العالم أجمع.
واوضحت ليلى عبد اللطيف أن الحادثة ستكون في دولة عربية طحنتها الحروب، وهو ما تحقق فعلاً الأسبوع الماضي في فلسطين، حيث قصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي أحد المستشفيات في مدينة غزة وخلفت الحادثة أكثر من 4000 شهيد معظمهم من الأطفال، وتصدرت حادثة قصف المستشفى جميع وسائل الإعلام العربية والغربية.
قالت العرافة ليلى عبد اللطيف أن ” الشهور المتبقية من 2023 ستكون خطيرة على بعض دول العالم، وتحمل الكثير من القلق على لبنان من الجنوب إلى الشمال”.
وتابعت: “هناك موجة من الخوف والرعب تجتاح أمريكا بسبب أحداث مؤسفة، وستكون أمام انتكاسة أشبه بالكارثة”.
وأضافت ليلى: “أمراض تصيب المواشي والدواجن، ما يتسبب في خلق حالة من الخوف والقلق بين الأشخاص، ويؤثر بشكل كبير في أسواق وتجارة اللحوم والدواجن في دول عديدة”.
وأوضحت العرافة: “تشهد أوروبا عملية اغتيال شخصية بارزة، ما يؤدي إلى حدوث فوضى، خاصة أن الشخصية المستهدفة ستكون دبلوماسية وليست عسكرية”.
وأشارت: “كوارث طبيعية في ألمانيا وإيطاليا وفرنسا، وإعلان حالة الطوارئ في البلاد بسبب أحداث مؤسفة خلال الأشهر المقبلة”.
ولفتت: “ستشهد تركيا فيضانات وأحداث مؤسفة، ما يثير الذعر بين السكان، لذا سيضطر الرئيس التركي إلى إعلان حالة الطوارئ في البلاد”.
ونصحت: “يجب عليكم بداية من عام 2024 إلى 2025 تخزين المياه والمواد الغذائية والأدوية الضرورية، لأننا سنمر بفترة صعبة نتيجة الأحداث في بعض دول العالم”.
وقالت: “عملية اغتيال تصيب شخصية سياسية على سلم الطائرة، وهذا الحادث سيؤدي إلى الذعر والفوضى على أرض هذا المطار”.
ترى ليلى: “سيناريو الحرب المقبلة على المنطقة ستتحول إلى البحر وتصبح حرب السفن والأساطيل، وسنشهد يوما أسودا في تاريخ البحار”.
وأضافت: “حالات من الاستعداد الشديد سنراها في عدة مطارات حول العالم، وذلك بسبب حدث عالمي مؤسف وكارثي”.
وأوضحت: “الكاميرات الموجودة في بعض المنازل والمحلات والشوارع والشركات حول العالم، بعضها سيصبح حديث المجتمع والإعلام، وذلك بسبب بعض الظواهر الغريبة والغامضة التي سيتم اكتشافها على هذه الكاميرات بالصدفة، وبعض كاميرات المراقبة سوف تلتقط مشاهد وصوراً لأشياء غريبة وغامضة وليس لها أي تفسير علمي”.
وتابعت العرافة: “بعض الدول في قارة أفريقيا ستشهد المزيد من الانقلابات العسكرية وغير العسكرية، وسنرى اندلاع حرب أهلية في عدة دول أفريقية وانتشار كبير للأمراض والأوبئة”.
وأشارت: “أصوات طلب النجدة وصرخات استغاثة سنسمعها على نحو مباشر ومؤثر على شاشات التلفاز في إحدى دول العالم، وذلك بسبب وقوع حادث مؤسف وخطير، وسنرى عمليات الإنقاذ تتدخل للمساعدة”.
واختتمت: “صرخة عالية سنسمعها من شعوب بعض الدول العالمية والأجنبية على أبواب المصارف”.