قال بوتفليقة في رسالته، اليوم الإثنين، أنه لم تكن لديه قط نية الترشح لعهدة خامسة. فمن كتب الرسالة التي قرأها عبد الغاني زعلان ؟ و من كتب تريح الترشح المودع لدى وزارة الداخلية و المجلس الدستوري ؟ و من تجرّأ على انتحال شخصية رئيس الجمهورية لإيهام الشعب أن الرئيس عبّر عن نيته في الترشح ؟
هذه أسئلة يتوجب على العدالة التحرك من أجل إيجاد الإجابة الوافية لها.
عبد الحميد العايبي