هدّد مجموعة من شباب البليدة تتكون من ستة أفراد بالانتحار حرقا على سكة الحديد الرابطة بين البليدة و العفرون، احتجاجا على رفض شركة السكة الحديدية استقبالهم و توظيفهم كأعوان.
و أحضر الشباب دلوا من البنزين و قطعوا الطريق أمام حركة القطارات تمهيدا لعملية الانتحار. تدخّل أعوان الأمن و مباشرة المفاوضات من أجل العدول عن فكرة الأنتحار انتهت بتراجعهم عن المضي في مشروعهم.
شعبان بوعلي