ألقى أشخاص بزي مدني، يُفترض أنهم عناصر أمنية، رئيس جمعية راج، عبد الوهاب فرساوي، مع نهاية الحركة التضامنية التي نظمها أهالي المعتقلين أمام محكمة سيدي امحمد.
و إثر نشر الخبر من قبل المنظمة، عرفت منصات التواصل الاجتماعي موجة استنكار كبيرة على القمع الذي طال عبد الوهاب فرساوي المعروف بنشاطه السلمي و المنظم في إطار الثورة السلمية التي تعيشها البلاد منذ 8 أشهر.
نبيلة براهم